مقدمة:
إن الثورة العلمية في اكتشاف الدواء و تطوير المنتج التي حدثت في نهاية القرن العشرين,أي المجيء و الإدراك التام للتكنولوجيا البيولوجية(Biotechnology), والاستمرار دون انقطاع وبكامل القوة في القرن الحادي والعشرين.
النمو قد أصبح مذهلاً في: العلوم التطبيقية (التقنيات)و المنتجات و الشركات و الأرباح لـ التكنولوجيا البيولوجية.
منذ العهد المبكر لموافقات المنتج المرقٌم 60 في الثمانينيات والتسعينيات (خلال فترة 18 سنة),هذا الانضباط قد زاد الاكتشاف و التطوير والإنتاج و التعامل مع المنتجات الحيوية المبتكرة بحوالي 80مرة أكثر من2006(فترة 6سنوات). علاوة على ذلك,الآن أكثر من 100
حالة مرضية بشرية عولجت بواسطة منتجات التكنولوجيا البيولوجية
(زيادة100%),العديد منها لا يزال اختراقات طبية (رئيسية).
التوسع في الشركات المنهمكة في تطوير و تسويق منتجات التكنولوجيا البيولوجية أيضاً نما بشكل مثير من 30 في1999 إلى أكثر من 70 في2006.
200شركة ليها حوالي 500 منتج تكنولوجي بيولوجي في البحوث الإكلينيكية (السريرية) على المرضى.
علاوة على ذلك أكثر من 4400شركة تكنولوجيا بيولوجية عالمية وظفت183,000موظفاً. [1–11 إن توزع الشركات في الولايات المتحدة الأمريكية ملاحظ في الشكل1.
التكنولوجيا البيولوجية هي استخدام نظام حي لاكتشاف أهداف بيولوجية مرضيٌة جديدة وتقديم منتج صيدلاني مفيد , غالباً ما يدعى المنتج الحيوي وذلك لأن بنيته وآليته مشابهة للمواد الموجودة بطبيعة الحال في الجسم البشري. المنتجات الحيوية ,التي طورت وسوقت, قد أصبحت البروتينات السائدة من8أنواع منفردة ومختلفة,تتضمن: 8عوامل نمو(GFs) و30 عامل دموي و30 هرمون و12إنترفيرون و18ضدأحادي النسيلة(Mabs) و 15 إنزيم و6 بروتينات مندمجة(منصهرة) و3إنترلوكين.
منتجات بيولوجية جديدة قد توسعت لتضم مشتقات الـ رنا\دنا (الحمض الريبي النووي والحمض الريبي النووي منزوع الأكسجين), مثل:1 م_رنا(رنا مرسال) المتناظر و 4 ببتيدات و14 نسيج أو خلية معالجة,حوامل بيولوجية للدواء ومثل 5 جسيمات شحمية و16 مشتق طبيعي.
التكنولوجيا البيولوجية تشمل علاوة على ذلك المنتجات الحيوية التي تملك استخدامات زراعية و تطبيقات صناعية.
يتم إحداث تغيير ثوري بالزراعة ,مثل أن الكائنات الحية المعدلة وراثياُ في النباتات تستخدم في مئات الملايين من المساحات الزراعية(الفدان) للمحاصيل الغذائية ذات الفوائد الزراعية والعمومية المتعددة, مثال :جل المحصول الذي يخضع بالفدان ,أقل مبيد حشري ومبيد أعشاب يستخدم من أجل تأثير بيئي مستحسن, وأقل كلفة بالفدان من أجل العمل بالزراعة. [12,13]
في الصناعة تدرس الميكروبات الموجودة بشكل طبيعي وتستخدم للقضاء على مواد مؤذية للبيئة,مثل الـ هيدروكربون(زيت) و الزئبق وحمض السلفوريك (الكبريت).
الأنزيمات الدروكة حيوياً تستخدم في التصنيع لتحل محل المواد السامة التي تدخل الكرة الأحيائية[14].
التكنولوجيا البيولوجية هي مجموعة من الطرق (التقنيات) الحيوية و تقنيات تطوير الدواء والتي تسمح بكل الاكتشافات الحيوية الجديدة والمنتجات الجديدة.
الزيادة في التقنيات الموجودة حالياً يبدأ بثلاثة تقنيات هي أحجار زاوية: تقنية الدنا المأشوب
(r-DNA) و الأضداد وحية النسيلة Mabs))و تفاعلات البوليميراز المتسلسلة (PCRs).
في تطوير المنتج, التقانات أيضاً تشمل تقانات مرتبطة بعلم الوراثة مثل :antisense(الدنا غير المرمز) و الجينومات و المعالجة الجينية و الـpharmacogenomics(علم الجينوم الدوائي) والـribozymes(الريبوزيمات) وtransgenic animals.(الحيوانات المنقول إليها مورثات).
إضافة إلى ذلك المعالجات هي الكِيمْياء التَوَافُقِيَّة combinatorial chemistry
,و تحري عالي سعة المعالجة (HTS)high-throughput screening
وكذلك الـ bioinformatics(المعلوماتية الحيوية) والـ proteomics(البروتيوميكا)والـ
X-ray crystallography(مَبْحَث البِلَّورات بالأشِعَّةِ السينِيَّة) والـreceptorology (علم المستقبلات) و البروتين كيناز(PKs), الـvirology(علم الفيروسات) والمعالجات النسيجية والخلوية.
التقدم التكنولوجي الرئيسي في المنتج الحيوي تطوير أكثر من 10سنوات الماضية في الهندسة الجزيئية, حيث فيها الجزيء الحيوي يعالج ببراعة فيما يتصل بحمضه الأميني ومحتواه من السكريات (الكربوهيدرات) لتحسين الوظيفة الحيوية أو لإنقاص السمية0 (الشكل 2 يستعرض العديد من هذه التقنيات , مجموعة ًمع تقنيات تقليدية لتطوير الدواء) مثل
(الكيمياء الدوائية, علم الأدوية,الصيدلانيات,الحرائك الدوائية)
بالإضافة إلى ممارسات إكلينيكية جيدة, وممارسات تصنيعية.
كل هذه التقنيات والمعالجات إجمالاً قد وظفت من قبل الصناعة التكنولوجية الحيوية للاكتشاف و التطوير وتقديم منتجات حيوية للمرضى.
هذه التقنيات تساعد على توضيح الآليات الحيوية الجديدة للمرض, و تحديد هوية المواد الموجودة بشكل طبيعي أو العمليات المسؤولة عن الأثر الحيوي, وخلق نسخة طبق الأصل مضاعفة عن المواد الطبيعية والتي غالباً تتواجد فقط بكميات صغيرة جداً في الجسم,وكذلك تبتكر منتجات جديدة من شأنها أن تحسن العمليات الطبيعية ضد المرض, و تحبط وظيفة البروتينات و الحموض النووية مختلة الأداء , وتقلل فعل العمليات الطبيعية المتجهة بانحراف مثل التهاب المفاصل , وتسمح بالإنتاج على نطاق أوسع لهذه المنتجات النادرة من أجل التجارة.
أكثر من 140 منتج حيوي يشكلون طرائق "حيوية" جديدة لمعالجة أماض البشر, أي: المعالجة الحيوية هي عدة الممارسة للذين يزودون الأشخاص بالرعاية الصحية, لتكون مستخدمة بالترابط مع الأدوية و الأجهزة و علم الأشعة(الراديولوجيا) والمعالجة الفيزيائية والطب النفسي. [1–
إن الثورة العلمية في اكتشاف الدواء و تطوير المنتج التي حدثت في نهاية القرن العشرين,أي المجيء و الإدراك التام للتكنولوجيا البيولوجية(Biotechnology), والاستمرار دون انقطاع وبكامل القوة في القرن الحادي والعشرين.
النمو قد أصبح مذهلاً في: العلوم التطبيقية (التقنيات)و المنتجات و الشركات و الأرباح لـ التكنولوجيا البيولوجية.
منذ العهد المبكر لموافقات المنتج المرقٌم 60 في الثمانينيات والتسعينيات (خلال فترة 18 سنة),هذا الانضباط قد زاد الاكتشاف و التطوير والإنتاج و التعامل مع المنتجات الحيوية المبتكرة بحوالي 80مرة أكثر من2006(فترة 6سنوات). علاوة على ذلك,الآن أكثر من 100
حالة مرضية بشرية عولجت بواسطة منتجات التكنولوجيا البيولوجية
(زيادة100%),العديد منها لا يزال اختراقات طبية (رئيسية).
التوسع في الشركات المنهمكة في تطوير و تسويق منتجات التكنولوجيا البيولوجية أيضاً نما بشكل مثير من 30 في1999 إلى أكثر من 70 في2006.
200شركة ليها حوالي 500 منتج تكنولوجي بيولوجي في البحوث الإكلينيكية (السريرية) على المرضى.
علاوة على ذلك أكثر من 4400شركة تكنولوجيا بيولوجية عالمية وظفت183,000موظفاً. [1–11 إن توزع الشركات في الولايات المتحدة الأمريكية ملاحظ في الشكل1.
التكنولوجيا البيولوجية هي استخدام نظام حي لاكتشاف أهداف بيولوجية مرضيٌة جديدة وتقديم منتج صيدلاني مفيد , غالباً ما يدعى المنتج الحيوي وذلك لأن بنيته وآليته مشابهة للمواد الموجودة بطبيعة الحال في الجسم البشري. المنتجات الحيوية ,التي طورت وسوقت, قد أصبحت البروتينات السائدة من8أنواع منفردة ومختلفة,تتضمن: 8عوامل نمو(GFs) و30 عامل دموي و30 هرمون و12إنترفيرون و18ضدأحادي النسيلة(Mabs) و 15 إنزيم و6 بروتينات مندمجة(منصهرة) و3إنترلوكين.
منتجات بيولوجية جديدة قد توسعت لتضم مشتقات الـ رنا\دنا (الحمض الريبي النووي والحمض الريبي النووي منزوع الأكسجين), مثل:1 م_رنا(رنا مرسال) المتناظر و 4 ببتيدات و14 نسيج أو خلية معالجة,حوامل بيولوجية للدواء ومثل 5 جسيمات شحمية و16 مشتق طبيعي.
التكنولوجيا البيولوجية تشمل علاوة على ذلك المنتجات الحيوية التي تملك استخدامات زراعية و تطبيقات صناعية.
يتم إحداث تغيير ثوري بالزراعة ,مثل أن الكائنات الحية المعدلة وراثياُ في النباتات تستخدم في مئات الملايين من المساحات الزراعية(الفدان) للمحاصيل الغذائية ذات الفوائد الزراعية والعمومية المتعددة, مثال :جل المحصول الذي يخضع بالفدان ,أقل مبيد حشري ومبيد أعشاب يستخدم من أجل تأثير بيئي مستحسن, وأقل كلفة بالفدان من أجل العمل بالزراعة. [12,13]
في الصناعة تدرس الميكروبات الموجودة بشكل طبيعي وتستخدم للقضاء على مواد مؤذية للبيئة,مثل الـ هيدروكربون(زيت) و الزئبق وحمض السلفوريك (الكبريت).
الأنزيمات الدروكة حيوياً تستخدم في التصنيع لتحل محل المواد السامة التي تدخل الكرة الأحيائية[14].
التكنولوجيا البيولوجية هي مجموعة من الطرق (التقنيات) الحيوية و تقنيات تطوير الدواء والتي تسمح بكل الاكتشافات الحيوية الجديدة والمنتجات الجديدة.
الزيادة في التقنيات الموجودة حالياً يبدأ بثلاثة تقنيات هي أحجار زاوية: تقنية الدنا المأشوب
(r-DNA) و الأضداد وحية النسيلة Mabs))و تفاعلات البوليميراز المتسلسلة (PCRs).
في تطوير المنتج, التقانات أيضاً تشمل تقانات مرتبطة بعلم الوراثة مثل :antisense(الدنا غير المرمز) و الجينومات و المعالجة الجينية و الـpharmacogenomics(علم الجينوم الدوائي) والـribozymes(الريبوزيمات) وtransgenic animals.(الحيوانات المنقول إليها مورثات).
إضافة إلى ذلك المعالجات هي الكِيمْياء التَوَافُقِيَّة combinatorial chemistry
,و تحري عالي سعة المعالجة (HTS)high-throughput screening
وكذلك الـ bioinformatics(المعلوماتية الحيوية) والـ proteomics(البروتيوميكا)والـ
X-ray crystallography(مَبْحَث البِلَّورات بالأشِعَّةِ السينِيَّة) والـreceptorology (علم المستقبلات) و البروتين كيناز(PKs), الـvirology(علم الفيروسات) والمعالجات النسيجية والخلوية.
التقدم التكنولوجي الرئيسي في المنتج الحيوي تطوير أكثر من 10سنوات الماضية في الهندسة الجزيئية, حيث فيها الجزيء الحيوي يعالج ببراعة فيما يتصل بحمضه الأميني ومحتواه من السكريات (الكربوهيدرات) لتحسين الوظيفة الحيوية أو لإنقاص السمية0 (الشكل 2 يستعرض العديد من هذه التقنيات , مجموعة ًمع تقنيات تقليدية لتطوير الدواء) مثل
(الكيمياء الدوائية, علم الأدوية,الصيدلانيات,الحرائك الدوائية)
بالإضافة إلى ممارسات إكلينيكية جيدة, وممارسات تصنيعية.
كل هذه التقنيات والمعالجات إجمالاً قد وظفت من قبل الصناعة التكنولوجية الحيوية للاكتشاف و التطوير وتقديم منتجات حيوية للمرضى.
هذه التقنيات تساعد على توضيح الآليات الحيوية الجديدة للمرض, و تحديد هوية المواد الموجودة بشكل طبيعي أو العمليات المسؤولة عن الأثر الحيوي, وخلق نسخة طبق الأصل مضاعفة عن المواد الطبيعية والتي غالباً تتواجد فقط بكميات صغيرة جداً في الجسم,وكذلك تبتكر منتجات جديدة من شأنها أن تحسن العمليات الطبيعية ضد المرض, و تحبط وظيفة البروتينات و الحموض النووية مختلة الأداء , وتقلل فعل العمليات الطبيعية المتجهة بانحراف مثل التهاب المفاصل , وتسمح بالإنتاج على نطاق أوسع لهذه المنتجات النادرة من أجل التجارة.
أكثر من 140 منتج حيوي يشكلون طرائق "حيوية" جديدة لمعالجة أماض البشر, أي: المعالجة الحيوية هي عدة الممارسة للذين يزودون الأشخاص بالرعاية الصحية, لتكون مستخدمة بالترابط مع الأدوية و الأجهزة و علم الأشعة(الراديولوجيا) والمعالجة الفيزيائية والطب النفسي. [1–
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق